تقديم الصف الأول الثانوي.. 3 خطوات ورابط تسجيل الرغبات

تقديم الصف الأول الثانوي 2022، هذا ما يبحث عنه المصريون صباح اليوم السبت 7 يوليو/ تموز، خاصة أولياء أمور وطلاب الشهادة الإعدادية.

خطوات تقديم الصف الأول الثانوي

الدخول على موقع التنسيق في البداية من هنا

1 – تسجيل البريد الإلكتروني وكلمة المرور الخاصة بالطالب، ثم تسجيل الدخول من الحساب الشخصي للطالب.
2- كتابة اسم الطالب والنقر على أيقونة الدخول إلى التنسيق، ثم الضغط على المزيد لمعرفة معلومات عن تنسيق الثانوية العامة.
3- الاطلاع على خريطة التنسيق التي تتضمن الحد الأدنى لكل محافظة، و الضغط على أيقونة ملء الرغبات.
4- اختيار نوع التعليم الثانوي وفقا لمجموع الطالب، والضغط على أيقونة مراجعة الرغبات، ثم الضغط على حفظ الرغبات.

الأوراق المطلوبة في تقديم الصف الأول الثانوي 2023

هناك أوراق يجب على الطالب أن يعدها لملئ استمارة تسجيل رغبات الطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية في جميع المحافظات.

وتتضمن الأوراق: (إيصال دفع المصروفات المدرسية وصورتين منه، أصل شهادة النجاح في الشهادة الإعدادية و3 صور منه، أصل شهادة الميلاد و3 صور منه، صورة بطاقة ولي الأمر، 5 صور شخصية حديثة للطالب مكتوب عليها اسمه، شهادة صحية للطالب تثبيت خلوه من الأمراض المعدية، ملف ورقي للتقديم موجود بالمدرسة وكتابة كافة البيانات اللازمة للتقديم).

الثانوية العامة في مصر

الأسر تعيش قلقا كبيرا، وكيف نوازن بين الدراسة والصيام، وهناك جدل كبير حولها، بين القسوة على الطلاب والتحمس للتعلم.
التحدي الأكبر كيفية التعامل مع الوقت والتعامل مع الأبناء الجانب المهم شهر رمضان يأخذ صبغة روحية وفكرية ومهم ألا يؤخذ على الصعيد الغذائي والوقتي، وهذا جانب مهم في مجال التحفيز.

عندما نرسخ هذه الأفكار لدى طلابنا على الصعيد الغذائي فقط هذا خطأ رمضان مشروع مفرح للقلوب وفرصة للروحانية والتفكير، لكن العادات والتقاليد تحكم رمضان.

في رمضان هناك سلوكيات خاطئة من تخصيص الأوقات للتواصل الاجتماعي والتلفزيون.

لا بد من حث الأبناء من خلال الجانب القصصي واستحضار القدوات لتمكينهم من عبور الشهر بأمان. الكثير نادي لان يكون التعليم عن بعد، أؤيد ذلك أيضا ونجحنا في هذه التجربة، ومهم أن نعيش التجربة وأن نسمح لهذه الأجيال أن تعيش في كنف المهنية والمسؤولية في نفس الوقت ما نبغي أن يخرج جيل كامل لديه كسل أو وهن، رمضان شهر عمل وإنجاز وإخلاص ويجب أن يؤخذ على شكل فكري.

الآن بعد إقرار التعليم 3 فصول دراسية أصبح شهر رمضان دراسي رسمي، ويفترض أن يكون هناك دراسة فعلية قائمة نشجع عليها.
ما يعانيه المجتمع هو فكر أولياء الأمور لم يتفهموا فكرة أن يكون رمضان دراسة، ولا بد أن يكونوا قدوة، يجب ألا يكون الآباء سلبيين، الوزارة لم تقصر.
الحصص أصبحت 35 دقيقة وهذه من التسهيلات على الطلاب، وهناك عادات خاطئة للطلاب في رمضان تعيقهم عن استيعاب الدراسة.

تقديم الصف الأول الثانوي

أهم محور هو الدراسة في رمضان حضوريا، له أهمية كبيرة من ناحية التحصيل العلمي، وشمول المادة على الجانب النظري والعلمي، لكن في شهر رمضان هناك كسل، لكن سيتم تجاوزها.

ولابد من مواجهة الرسائل السلبية من السهر أو الكسل في رمضان، ما تؤدي إلى انخفاض إنتاجية المجتمع ولا ينبغي التحجج بالصيام.

بعض النصائح، لا بد من مواجهة القلق والتوتر وقلة التركيز، من خلال تنظيم الوقت وعدم السهر، فالسهر سلبي بشكل كبير، والبعد عن المنبهات السلبية والأجهزة الإلكترونية بشكل كبير، وتحديد الإنترنت داخل البيوت، يحتاجون لمجهود كبير لتغيير الروتين.

هناك تحديات كثيرة، أحترم جميع الآراء الذين ذكروا إمكانية قياس فترة النجاح لكن لا نستطيع قياسها الآن. عمليات التغيير تنفذ بشكل جيد ولا نستطيع قياس مخرجات الآن لا بد أن يكون هناك إحصاءات علمية تحدد نجاح النظام من فشله.

أي تغيير يحصل على أي نظام فريق متقبل، الرافض، الحيادي ضروي أن نكون حياديين ونقيم هذه التجارب بشكل موضوعي
نحن نتعامل مع بش وكل التجارب با يمكن الحكم عليها بالفشل أو النجاح، ندخل التجربة بعدين نقيش مدى النجاح من عدمه، من خلال وجهات نظر عليمة بحتة ، من جميع الأطراف.

من المستحيل أن يأتي نظام جديد ويطبق من غير أن يكون هناك معايير عالمة تم الاستناد عليها. ليست قرارات مستعجلة، هناك مقارنات مرجعية وتجارب أخرى ونتائج تم الاستفادة منها في النظام السعودي. متأكدة أن وزارة التعليم ما تنفذ أي برنامج إلا من خلال هذا الطريق. المعلم مثقل بتغيرات جديدة متسارعة، وضروري الإعلام يساعد.

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى