فيديو طبيب يجبر ممرض على السجود لـ كلب.. أول إجراء من الأجهزة الأمنية

فيديو طبيب يجبر ممرض على السجود لـ كلب، أصبح حديث مصر مساء اليوم 9 سبتمبر، وتفحص الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية مقطع فيديو لطبيب يجبر ممرضا مسنا على السجود والصلاة لكلبه.
ويقوم رجال الأمن بفحص الفيديو للتأكد من صحته وموقع تصويره وكون الواقعة حديثة أم قديمة. 

ويظهر في الفيديو المتداول ومدته 4 دقائق طبيب وشخصين يرتديان زي أمن إداري ويمسك كلا منهم بطرف حبل ويقوم الممرض المسن بالقفز من فورق الحبل.

فيديو طبيب يجبر ممرض على السجود لـ كلب

كما يظهر في الفيديو معاتبة الطبيب للمرض على اهانته كلبه ثم يطلب من الممرض الصلاة والسجود للكلب، بينما يلح المجنى عليه على الطبيب على عدم إجباره على ذلك ويعترض ويطلب من الطبيب كهربته بدلا من ذلك.

وقد لاقى الفيديو استهجان رواد مواقع التواصل الاجتماعي وطالبوا بسرعة ضبط الطبيب والتحقيق في الواقعة.
وقال رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن الفيديو تم تصوير داخل احدي المستشفيات بالقاهرة.

عقوبة التعذيب

حددت المادة 126 من قانون العقوبات عقوبة كل من يرتكب جريمة تعذيب متهم ليكرهه على الاعتراف.

وتنص المادة رقم 126 من قانون العقوبات المصرى على أنه: “يعاقب بالسجن المشدد كل موظف أو مستخدم عمومى، أو أحد رجال الضبط قام بنفسه أو أمر بتعذيب إنسان، وذلك بإحداث إيذاء جسدى أو نفسى به؛ بقصد حمله هو أو غيره على الاعتراف أو للحصول منه أو من غيره على أى معلومات أو لمعاقبته على عمل ارتكبه أو يشتبه فى أنه ارتكبه هو أو غيره أو بسبب التمييز أيًّا كان نوعه، ويعاقب بذات العقوبة كل من حرض على التعذيب أو سكت عنه رغم قدرته على إيقافه، وإذا مات المجنى عليه يحكم بالعقوبة المقررة للقتل عمدًا”.

حددت المادة 126 من قانون العقوبات عقوبة كل من يرتكب جريمة تعذيب متهم ليكرهه على الاعتراف.

وتنص المادة رقم 126 من قانون العقوبات المصرى على أنه: “يعاقب بالسجن المشدد كل موظف أو مستخدم عمومى، أو أحد رجال الضبط قام بنفسه أو أمر بتعذيب إنسان، وذلك بإحداث إيذاء جسدى أو نفسى به؛ بقصد حمله هو أو غيره على الاعتراف أو للحصول منه أو من غيره على أى معلومات أو لمعاقبته على عمل ارتكبه أو يشتبه فى أنه ارتكبه هو أو غيره أو بسبب التمييز أيًّا كان نوعه، ويعاقب بذات العقوبة كل من حرض على التعذيب أو سكت عنه رغم قدرته على إيقافه، وإذا مات المجنى عليه يحكم بالعقوبة المقررة للقتل عمدًا”.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى